هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
يناقش جميع ما يتعلق بالحمام والطيور وتجد فيه كل ما يلزمك في مجال الهواية ويساعدك على حل مشاكلك المتعلقة بها.
منتديات حمام الجزائر
منتديات حمام الجزائر
اسم العضو:
حفظ البيانات؟
كلمة السر:
المواضيع الجديدة منذ آخر زيارة لي
استعراض مشاركاتك
مواضيع لم يتم الرد عليها
أفضل مواضيع اليوم
افضل اعضاء اليوم
افضل 20 عضو
::
استراحة الهواة
::
المنتدى الإسلامي
الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء
3 مشترك
كاتب الموضوع
رسالة
مروان النفاخ
المدير العام
تاريخ التسجيل
:
20/01/2011
عدد المساهمات
:
709
العمر
:
29
الـجنـس
:
الــدولـــة
:
الـمـــزاج
:
الــمـهنـة
:
موضوع: الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء
الأربعاء مايو 25, 2011 8:02 pm
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذا الرابط]
(11)
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذا الرابط]
(12)
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذا الرابط]
(13)
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذا الرابط]
(14)
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذا الرابط]
(15)
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذه الصورة]
.
وقوله: ( وَكَمْ قَصَمْنَا مِنْ قَرْيَةٍ كَانَتْ ظَالِمَةً ) هذه صيغة تكثير، كما قال
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذا الرابط]
[ الإسراء: 17] .
وقال تعالى:
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذا الرابط]
[ الحج:45] . وقوله: ( وَأَنْشَأْنَا بَعْدَهَا قَوْمًا آخَرِينَ ) أي: أمة أخرى بعدهم.
( فَلَمَّا أَحَسُّوا بَأْسَنَا ) أي: تيقنوا أن العذاب واقع
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذه الصورة]
بهم، كما وعدهم نبيهم، ( إِذَا هُمْ مِنْهَا يَرْكُضُونَ ) أي: يفرون هاربين.
( لا تَرْكُضُوا وَارْجِعُوا إِلَى مَا أُتْرِفْتُمْ فِيهِ
وَمَسَاكِنِكُمْ ) هذا تهكم بهم قدرًا أي: قيل لهم قدرًا: لا تركضوا هاربين
من نـزول العذاب، وارجعوا إلى ما كنتم فيه من النعمة والسرور، والعيشة
والمساكن الطيبة.
قال قتادة: استهزاء بهم.
( لَعَلَّكُمْ تُسْأَلُونَ ) أي: عما كنتم فيه من أداء شكر النعمة.
( قَالُوا يَا وَيْلَنَا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ ) اعترفوا بذنوبهم
حين لا ينفعهم ذلك، ( فَمَا زَالَتْ تِلْكَ دَعْوَاهُمْ حَتَّى
جَعَلْنَاهُمْ حَصِيدًا خَامِدِينَ ) أي: ما
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذه الصورة]
زالت تلك المقالة، وهي الاعتراف بالظلم، هِجيراهم حتى حصدناهم حصدًا
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذه الصورة]
وخمدت حركاتهم وأصواتهم خمودًا.
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذا الرابط]
(16)
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذا الرابط]
(17)
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذا الرابط]
(18)
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذا الرابط]
(19)
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذا الرابط]
(20)
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذه الصورة]
.
يخبر تعالى أنه خلق السماوات والأرض بالحق، أي: بالعدل والقسط،
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذا الرابط]
[ النجم :31]، وأنه لم يخلق ذلك عبثًا ولا لعبًا، كما قال:
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذا الرابط]
[ ص:27]
وقوله تعالى: ( لَوْ أَرَدْنَا أَنْ نَتَّخِذَ لَهْوًا لاتَّخَذْنَاهُ
مِنْ لَدُنَّا إِنْ كُنَّا فَاعِلِينَ ) قال ابن أبي نَجِيح، عن مجاهد: (
لَوْ أَرَدْنَا أَنْ نَتَّخِذَ لَهْوًا لاتَّخَذْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا )
يعني: من عندنا، يقول: وما خلقنا جنة ولا نارًا، ولا موتًا، ولا بعثًا، ولا
حسابًا.
وقال الحسن، وقتادة، وغيرهما: ( لَوْ أَرَدْنَا أَنْ نَتَّخِذَ لَهْوًا ) اللهو: المرأة بلسان أهل اليمن.
وقال إبراهيم النَّخعِي: ( لَوْ أَرَدْنَا أَنْ نَتَّخِذَ لَهْوًا لاتَّخَذْنَاهُ ) من الحور العين.
وقال عكرمة والسدي: المراد باللهو هاهنا: الولد.
وهذا والذي قبله متلازمان، وهو كقوله تعالى:
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذا الرابط]
[الزمر:4]، فنـزه نفسه عن اتخاذ الولد مطلقًا، لا سيما عما يقولون من الإفك والباطل، من اتخاذ عيسى، أو العزير
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذه الصورة]
أو الملائكة،
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذا الرابط]
[ الإسراء:43] .
وقوله: ( إِنْ كُنَّا فَاعِلِينَ ) قال قتادة، والسدي، وإبراهيم النخعي، ومغيرة بن مِقْسَم، أي: ما كنا فاعلين.
وقال مجاهد: كل شيء في القرآن "إن" فهو إنكار.
وقوله: ( بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ ) أي: نبين الحق
فيدحض الباطل؛ ولهذا قال: ( فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ ) أي: ذاهب
مضمحل، ( وَلَكُمُ الْوَيْلُ ) أي: أيها القائلون: لله ولد، ( مِمَّا
تَصِفُونَ ) أي: تقولون وتفترون.
ثم أخبر تعالى عن عبودية الملائكة له، ودأبهم في طاعته ليلا ونهارًا ،
فقال: ( وَلَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَمَنْ عِنْدَهُ ) يعني:
الملائكة، ( لا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ ) أي: لا يستنكفون عنها،
كما قال:
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذه الصورة]
لَنْ
يَسْتَنْكِفَ الْمَسِيحُ أَنْ يَكُونَ عَبْدًا لِلَّهِ وَلا الْمَلائِكَةُ
الْمُقَرَّبُونَ وَمَنْ يَسْتَنْكِفْ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيَسْتَكْبِرْ
فَسَيَحْشُرُهُمْ إِلَيْهِ جَمِيعًا
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذه الصورة]
[ النساء :172] .
وقوله: ( وَلا يَسْتَحْسِرُونَ ) أي: لا يتعبون ولا يَملُّون.
( يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لا يَفْتُرُونَ ) فهم دائبون في
العمل ليلا ونهارًا، مطيعون قصدًا وعملا قادرون عليه، كما قال تعالى:
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذا الرابط]
[ التحريم:6].
وقال ابن أبي حاتم: حدثنا علي بن أبي دُلامة البغدادي، أنبأنا عبد
الوهاب بن عطاء، حدثنا سعيد، عن قتادة، عن صفوان بن مُحرِز، عن حكيم بن
حِزَام قال: بينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بين أصحابه، إذ قال لهم:
"هل تسمعون ما أسمع؟" قالوا: ما نسمع من شيء. فقال رسول الله صلى الله عليه
وسلم: "إني لأسمع أطيط السماء، وما تلام أن تئط، وما فيها موضع شِبْر إلا
وعليه ملك ساجد أو قائم". غريب ولم يخرجوه
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذه الصورة]
.
ثم رواه ابن أبي حاتم من طريق يزيد بن زُرَيْع، عن سعيد، عن قتادة مرسلا.
وقال أبو إسحاق
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذه الصورة]
، عن حسان بن مخارق، عن عبد الله بن الحارث بن نوفل قال: جلست إلى كعب الأحبار وأنا غلام، فقلت له: أرأيت قول الله [للملائكة]
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذه الصورة]
( يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لا يَفْتُرُونَ ) أما
يشغلهم عن التسبيح الكلام والرسالة والعمل؟. فقال: فمن هذا الغلام؟
فقالوا: من بني عبد المطلب، قال: فقبل رأسي، ثم قال لي: يا بني، إنه جعل
لهم التسبيح، كما جعل لكم النفس، أليس تتكلم وأنت تتنفس
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذه الصورة]
وتمشي وأنت تتنفس؟.
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذا الرابط]
(21)
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذا الرابط]
(22)
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذا الرابط]
(23)
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذه الصورة]
ينكر
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذه الصورة]
تعالى على من اتخذ من دونه آلهة، فقال: بل ( اتَّخَذُوا آلِهَةً مِنَ
الأرْضِ هُمْ يُنْشِرُونَ ) أي: أهم يحيون الموتى وينشرونهم من الأرض؟ أي:
لا يقدرون على شيء من ذلك. فكيف جعلوها لله ندًا وعبدوها معه.
ثم أخبر تعالى أنه لو كان في الوجود آلهة غيره لفسدت السماوات الأرض،
فقال ( لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ ) أي: في السماء والأرض، ( لَفَسَدَتَا
) ، كقوله تعالى:
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذه الصورة]
مَا
اتَّخَذَ اللَّهُ مِنْ وَلَدٍ وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَهٍ إِذًا
لَذَهَبَ كُلُّ إِلَهٍ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلا بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ
سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذه الصورة]
[ المؤمنون:91]، وقال هاهنا: ( فَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَرْشِ
عَمَّا يَصِفُونَ ) أي: عما يقولون إن له ولدًا أو شريكًا، سبحانه وتعالى
وتقدس وتنـزه عن الذي يفترون ويأفكون علوًا كبيرًا.
وقوله: ( لا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ ) أي: هو
الحاكم الذي لا معقب لحكمه، ولا يعترض عليه أحد، لعظمته وجلاله وكبريائه،
وعلوه وحكمته وعدله ولطفه، ( وَهُمْ يُسْأَلُونَ ) أي: وهو سائل خلقه عما
يعملون، كقوله:
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذا الرابط]
*
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذا الرابط]
[ الحجر:92، 93] وهذا كقوله تعالى:
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذا الرابط]
[ المؤمنون:88] .
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذه الصورة]
أَمِ
اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ آلِهَةً قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ هَذَا ذِكْرُ
مَنْ مَعِيَ وَذِكْرُ مَنْ قَبْلِي بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ
الْحَقَّ فَهُمْ مُعْرِضُونَ
(24)
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذه الصورة]
يقول تعالى: بل ( اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ آلِهَةً قُلْ ) يا محمد: (
هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ ) أي: دليلكم على ما تقولون، ( هَذَا ذِكْرُ مَنْ
مَعِيَ ) يعني: القرآن، ( وَذِكْرُ مَنْ قَبْلِي ) يعني: الكتب المتقدمة
على خلاف ما تقولون وتزعمون، فكل كتاب أنـزل على كل نبي أرسل، ناطق بأنه لا
إله إلا الله، ولكن أنتم أيها المشركون لا تعلمون الحق، فأنتم معرضون عنه؛
أعجبني
لم يعجبني
Marcilo Dz
المدير العام
تاريخ التسجيل
:
18/01/2011
عدد المساهمات
:
330
العمر
:
34
الـجنـس
:
الــدولـــة
:
الـمـــزاج
:
الــمـهنـة
:
موضوع: رد: الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء
الخميس مايو 26, 2011 9:57 am
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذا الرابط]
أعجبني
لم يعجبني
Capello1990
مرشح للاشراف
تاريخ التسجيل
:
22/01/2011
عدد المساهمات
:
203
العمر
:
39
الـجنـس
:
الــدولـــة
:
الـمـــزاج
:
الــمـهنـة
:
موضوع: رد: الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء
الخميس مايو 26, 2011 10:02 am
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذه الصورة]
أعجبني
لم يعجبني
الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء
صفحة
1
من اصل
1
مواضيع مماثلة
مواضيع مماثلة
»
الجزء الثاني من تفسير سورة المؤمنون
»
الجزء الثاني من تفسير سورة النور
»
الجزء الأول من تفسير سورة الأنبياء
»
الجزء الثالث من تفسير سورة الأنبياء
»
الجزء الرابع من تفسير سورة الأنبياء
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع
الرد على المواضيع في هذا المنتدى
::
استراحة الهواة
::
المنتدى الإسلامي
::
استراحة الهواة
::
المنتدى الإسلامي
انتقل الى:
اختر منتدى
|
|--استراحة الهواة
| |--منتدى الترحيب والتهاني
| |--استراحة الأعضاء والهواة
| |--المنتدى الإسلامي
|
|--المنتديات العامة
| |--المنتدى العام للحمام
| |--منتدى صور الحمام والفيديو
| |--منتدى تبادل الخبرات
|
|--منتديات حمام الزينه
| |--منتدى انواع حمام الزينه
| |--جناح المواصفات القياسية لانواع حمام الزينة
| | |--سؤال و جواب عن مواصفات القياسية لانواع حمام الزينة
| |
| |--منتدى حمام الطيار
| | |--سؤال و جواب عن حمام الطيار
| |
| |--منتدى أصول تربية حمام الزينة
| | |--سؤال و جواب عن أصول تربية حمام الزينة
| |
| |--منتدى ألوان حمام الزينة وتركيباتها
| |--سؤال و جواب عن ألوان حمام الزينة وتركيباتها
|
|--منتديات حمام الزاجل
| |--منتدى الحمام الزاجل
| |--منتدى سلالات الحمام الزاجل
| |--منتدى سباقات الزاجل
|
|--منتديات صحة الحمام والوقاية
| |--منتدى أمراض الحمام والادوية والعلاجات
| |--إسئل ونحن نجيب
|
|--سوق الحمام
| |--عروض بيع الحمام
| |--طلبات شراء الحمام
| |--قسم المبادلة
| |--الأرشيف
|
|--منتديات طيور الزينة والمغردة
| |--منتدى طائر الكناري
| | |--مكتبة صور وأصوات الكناري
| |
| |--منتدى طائر الحسون وهجينه
| |--منتدى طائر البلبل
| |--منتدى طائر الزيبرا فينش
| |--منتدى طائر الجاوا فينش
| |--منتدى طائر الجولديان فينش
|
|--منتديات طيور عائلة الببغاء
| |--منتدى طيور الببغاوات
| |--منتدى طيور الكوكاتيل
| |--منتدى طائر البادجى
| |--منتدى طيور الحب
|
|--منتديات الطيور الأخرى
| |--منتدى طائر اليمام
| |--منتدى الدواجن
| |--منتدى طائر السمان
| |--منتدى طائر الحجل
| |--منتدى الصقور والطيور البرية
| |--موسوعة الطيور
|
|--منتديات الحيوانات
| |--منتدى هواة الخيول
| |--منتدى الكلاب
| |--منتدى القطط
| |--منتدى تربية وتسمين المواشي
| |--منتدى الارانب
| |--موسوعة الحيوانات
|
|--منتديات إدارية
|--الأخبـار والإعلانـات الخـاصـة بالمنتـدى
|--قاعة المشرفين والمراقبين
|--قسم المقترحـــــات والشـــــكاوى