الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء Networkmsr.com.ec7a594261
 الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء Networkmsr.com.ec7a594261
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


يناقش جميع ما يتعلق بالحمام والطيور وتجد فيه كل ما يلزمك في مجال الهواية ويساعدك على حل مشاكلك المتعلقة بها.
 
الرئيسيةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مروان النفاخ
المدير العام
المدير العام
مروان النفاخ


تاريخ التسجيل : 20/01/2011
عدد المساهمات عدد المساهمات : 709
العمر : 29
الـجنـس الـجنـس : ذكر
الــدولـــة الــدولـــة : الجزائر
الـمـــزاج الـمـــزاج : عادي
الــمـهنـة الــمـهنـة : طالب
الأوسمة



 الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء Empty
مُساهمةموضوع: الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء    الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء Emptyالأربعاء مايو 25, 2011 8:02 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط](11) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط](12) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط](13) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط](14) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط](15) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] .
وقوله: ( وَكَمْ قَصَمْنَا مِنْ قَرْيَةٍ كَانَتْ ظَالِمَةً ) هذه صيغة تكثير، كما قال [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ الإسراء: 17] .
وقال تعالى: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ الحج:45] . وقوله: ( وَأَنْشَأْنَا بَعْدَهَا قَوْمًا آخَرِينَ ) أي: أمة أخرى بعدهم.
( فَلَمَّا أَحَسُّوا بَأْسَنَا ) أي: تيقنوا أن العذاب واقع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] بهم، كما وعدهم نبيهم، ( إِذَا هُمْ مِنْهَا يَرْكُضُونَ ) أي: يفرون هاربين.
( لا تَرْكُضُوا وَارْجِعُوا إِلَى مَا أُتْرِفْتُمْ فِيهِ
وَمَسَاكِنِكُمْ ) هذا تهكم بهم قدرًا أي: قيل لهم قدرًا: لا تركضوا هاربين
من نـزول العذاب، وارجعوا إلى ما كنتم فيه من النعمة والسرور، والعيشة
والمساكن الطيبة.
قال قتادة: استهزاء بهم.
( لَعَلَّكُمْ تُسْأَلُونَ ) أي: عما كنتم فيه من أداء شكر النعمة.
( قَالُوا يَا وَيْلَنَا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ ) اعترفوا بذنوبهم
حين لا ينفعهم ذلك، ( فَمَا زَالَتْ تِلْكَ دَعْوَاهُمْ حَتَّى
جَعَلْنَاهُمْ حَصِيدًا خَامِدِينَ ) أي: ما [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] زالت تلك المقالة، وهي الاعتراف بالظلم، هِجيراهم حتى حصدناهم حصدًا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] وخمدت حركاتهم وأصواتهم خمودًا.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط](16) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط](17) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط](18) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط](19) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط](20) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] .
يخبر تعالى أنه خلق السماوات والأرض بالحق، أي: بالعدل والقسط، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ النجم :31]، وأنه لم يخلق ذلك عبثًا ولا لعبًا، كما قال: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ ص:27]
وقوله تعالى: ( لَوْ أَرَدْنَا أَنْ نَتَّخِذَ لَهْوًا لاتَّخَذْنَاهُ
مِنْ لَدُنَّا إِنْ كُنَّا فَاعِلِينَ ) قال ابن أبي نَجِيح، عن مجاهد: (
لَوْ أَرَدْنَا أَنْ نَتَّخِذَ لَهْوًا لاتَّخَذْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا )
يعني: من عندنا، يقول: وما خلقنا جنة ولا نارًا، ولا موتًا، ولا بعثًا، ولا
حسابًا.
وقال الحسن، وقتادة، وغيرهما: ( لَوْ أَرَدْنَا أَنْ نَتَّخِذَ لَهْوًا ) اللهو: المرأة بلسان أهل اليمن.
وقال إبراهيم النَّخعِي: ( لَوْ أَرَدْنَا أَنْ نَتَّخِذَ لَهْوًا لاتَّخَذْنَاهُ ) من الحور العين.
وقال عكرمة والسدي: المراد باللهو هاهنا: الولد.
وهذا والذي قبله متلازمان، وهو كقوله تعالى: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [الزمر:4]، فنـزه نفسه عن اتخاذ الولد مطلقًا، لا سيما عما يقولون من الإفك والباطل، من اتخاذ عيسى، أو العزير [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] أو الملائكة، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ الإسراء:43] .
وقوله: ( إِنْ كُنَّا فَاعِلِينَ ) قال قتادة، والسدي، وإبراهيم النخعي، ومغيرة بن مِقْسَم، أي: ما كنا فاعلين.
وقال مجاهد: كل شيء في القرآن "إن" فهو إنكار.
وقوله: ( بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ ) أي: نبين الحق
فيدحض الباطل؛ ولهذا قال: ( فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ ) أي: ذاهب
مضمحل، ( وَلَكُمُ الْوَيْلُ ) أي: أيها القائلون: لله ولد، ( مِمَّا
تَصِفُونَ ) أي: تقولون وتفترون.
ثم أخبر تعالى عن عبودية الملائكة له، ودأبهم في طاعته ليلا ونهارًا ،
فقال: ( وَلَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَمَنْ عِنْدَهُ ) يعني:
الملائكة، ( لا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ ) أي: لا يستنكفون عنها،
كما قال: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] لَنْ
يَسْتَنْكِفَ الْمَسِيحُ أَنْ يَكُونَ عَبْدًا لِلَّهِ وَلا الْمَلائِكَةُ
الْمُقَرَّبُونَ وَمَنْ يَسْتَنْكِفْ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيَسْتَكْبِرْ
فَسَيَحْشُرُهُمْ إِلَيْهِ جَمِيعًا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ النساء :172] .
وقوله: ( وَلا يَسْتَحْسِرُونَ ) أي: لا يتعبون ولا يَملُّون.
( يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لا يَفْتُرُونَ ) فهم دائبون في
العمل ليلا ونهارًا، مطيعون قصدًا وعملا قادرون عليه، كما قال تعالى: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ التحريم:6].
وقال ابن أبي حاتم: حدثنا علي بن أبي دُلامة البغدادي، أنبأنا عبد
الوهاب بن عطاء، حدثنا سعيد، عن قتادة، عن صفوان بن مُحرِز، عن حكيم بن
حِزَام قال: بينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بين أصحابه، إذ قال لهم:
"هل تسمعون ما أسمع؟" قالوا: ما نسمع من شيء. فقال رسول الله صلى الله عليه
وسلم: "إني لأسمع أطيط السماء، وما تلام أن تئط، وما فيها موضع شِبْر إلا
وعليه ملك ساجد أو قائم". غريب ولم يخرجوه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] .
ثم رواه ابن أبي حاتم من طريق يزيد بن زُرَيْع، عن سعيد، عن قتادة مرسلا.
وقال أبو إسحاق [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ، عن حسان بن مخارق، عن عبد الله بن الحارث بن نوفل قال: جلست إلى كعب الأحبار وأنا غلام، فقلت له: أرأيت قول الله [للملائكة][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ( يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لا يَفْتُرُونَ ) أما
يشغلهم عن التسبيح الكلام والرسالة والعمل؟. فقال: فمن هذا الغلام؟
فقالوا: من بني عبد المطلب، قال: فقبل رأسي، ثم قال لي: يا بني، إنه جعل
لهم التسبيح، كما جعل لكم النفس، أليس تتكلم وأنت تتنفس [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] وتمشي وأنت تتنفس؟.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط](21) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط](22) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط](23) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ينكر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تعالى على من اتخذ من دونه آلهة، فقال: بل ( اتَّخَذُوا آلِهَةً مِنَ
الأرْضِ هُمْ يُنْشِرُونَ ) أي: أهم يحيون الموتى وينشرونهم من الأرض؟ أي:
لا يقدرون على شيء من ذلك. فكيف جعلوها لله ندًا وعبدوها معه.
ثم أخبر تعالى أنه لو كان في الوجود آلهة غيره لفسدت السماوات الأرض،
فقال ( لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ ) أي: في السماء والأرض، ( لَفَسَدَتَا
) ، كقوله تعالى: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] مَا
اتَّخَذَ اللَّهُ مِنْ وَلَدٍ وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَهٍ إِذًا
لَذَهَبَ كُلُّ إِلَهٍ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلا بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ
سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ المؤمنون:91]، وقال هاهنا: ( فَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَرْشِ
عَمَّا يَصِفُونَ ) أي: عما يقولون إن له ولدًا أو شريكًا، سبحانه وتعالى
وتقدس وتنـزه عن الذي يفترون ويأفكون علوًا كبيرًا.
وقوله: ( لا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ ) أي: هو
الحاكم الذي لا معقب لحكمه، ولا يعترض عليه أحد، لعظمته وجلاله وكبريائه،
وعلوه وحكمته وعدله ولطفه، ( وَهُمْ يُسْأَلُونَ ) أي: وهو سائل خلقه عما
يعملون، كقوله:[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]* [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ الحجر:92، 93] وهذا كقوله تعالى: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ المؤمنون:88] .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] أَمِ
اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ آلِهَةً قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ هَذَا ذِكْرُ
مَنْ مَعِيَ وَذِكْرُ مَنْ قَبْلِي بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ
الْحَقَّ فَهُمْ مُعْرِضُونَ
(24) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يقول تعالى: بل ( اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ آلِهَةً قُلْ ) يا محمد: (
هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ ) أي: دليلكم على ما تقولون، ( هَذَا ذِكْرُ مَنْ
مَعِيَ ) يعني: القرآن، ( وَذِكْرُ مَنْ قَبْلِي ) يعني: الكتب المتقدمة
على خلاف ما تقولون وتزعمون، فكل كتاب أنـزل على كل نبي أرسل، ناطق بأنه لا
إله إلا الله، ولكن أنتم أيها المشركون لا تعلمون الحق، فأنتم معرضون عنه؛


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hamamdz.forumalgerie.net/
Marcilo Dz
المدير العام
المدير العام
Marcilo Dz


تاريخ التسجيل : 18/01/2011
عدد المساهمات عدد المساهمات : 330
العمر : 34
الـجنـس الـجنـس : ذكر
الــدولـــة الــدولـــة : الجزائر
الـمـــزاج الـمـــزاج : رايق
الــمـهنـة الــمـهنـة : طالب
الأوسمة  الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء 05131010



 الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء Empty
مُساهمةموضوع: رد: الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء    الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء Emptyالخميس مايو 26, 2011 9:57 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hamamdz.forumalgerie.net
Capello1990
مرشح للاشراف
مرشح للاشراف
Capello1990


تاريخ التسجيل : 22/01/2011
عدد المساهمات عدد المساهمات : 203
العمر : 39
الـجنـس الـجنـس : ذكر
الــدولـــة الــدولـــة : الجزائر
الـمـــزاج الـمـــزاج : غير معروف
الــمـهنـة الــمـهنـة : جامعي
الأوسمة  الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء 2002_110



 الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء Empty
مُساهمةموضوع: رد: الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء    الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء Emptyالخميس مايو 26, 2011 10:02 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الجزء الثاني من تفسير سورة الأنبياء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الجزء الثاني من تفسير سورة المؤمنون
» الجزء الثاني من تفسير سورة النور
»  الجزء الأول من تفسير سورة الأنبياء
»  الجزء الثالث من تفسير سورة الأنبياء
»  الجزء الرابع من تفسير سورة الأنبياء

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: استراحة الهواة :: المنتدى الإسلامي-
انتقل الى: